الثلاثاء، 21 يونيو 2011

الحجاب حارس يصون من نهش العيون

الإسلام أعزّ المرأة بالحجاب وصانها بالخمار وحفظها بالغطاء ..
المرأة المسلمة المحجبة
كالملكة في بيتها،
وكالسيدة في قومها..
لا تمشي إلا بمعية حارسها الشخصي !!

يرافقها في السوق والمستشفى والشارع،
ويوصلها إلى عملها – إن كانت عاملة –
ويحميها و يحرسها من الكلمات والنظرات المؤذية .
يمشي معها بعزةٍ وفخر ... وتمشي معه بطمأنينةٍ وأمان ..!
فهي لا تخشى على نفسها من كيد الأعداء لأنها محجبة – والحجاب شعار العفاف والطهر- وبوجود حارسها يحميها ويحفظها بحفظ الله ...
وهناك حراس أخرين كأبوها أو أخوها أو زوجها أو ابنها أو أحد محارمها الذين سرَتْ نار الغيرة في عروقهم .. وتمشّت بين شرايينهم ودمائهم .
فلن يسمحوا لأحد بالاقتراب منها أو الحديث معها ،، فأي سعادة وراحة وحرية أكثر من هذه ؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق